• ×

    مراسلتنا

    جميع الحقول إلزامية






    Nah.
    × Success! تم ارسال رسالتك بنجاح.
    Feedback
  • ×

    القائمة البريدية





    إلغاء !
    Subscribe
  • info@alwajeez.net
  • skype.alwajeez

  • الرئيسية
  • تصفح
    • أ
    • ب
    • ت
    • ث
    • ج
    • ح
    • خ
    • د
    • ذ
    • ر
    • ز
    • س
    • ش
    • ص
    • ض
    • ط
    • ظ
    • ع
    • غ
    • ف
    • ق
    • ك
    • ل
    • م
    • ن
    • ه
    • و
    • ي
  • عشوائي #
  • # جديد
لا فض فوك
لا أصل له ولا فَصْل
لا أم لك
لا بد من كذا
لات حين مناص
لا تَعْدَمُ الحسناءُ ذامًّا
لا تَهْرِفْ بِمَا لا تَعْرِف
لا جَرَم
لا جناح عليك
لا حول ولا قوة إلا بالله
لا سيما
لا عِطْرَ بَعْدَ عَرُوس
لا غبار عليه
لا فُضّ فُوك
لا في العير ولا في النفير
لا ناقة لي في هذا ولا جمل
لانت قناته
لا هوادة
لا ببدىء ولا يعيد
لا يشق له غبار
لا يعرف كوعه من بوعه
لا يكذب الرائد أهله
لا يلوي على أحد
لا ينتطح فيها عنزان
لف لفه
لقمة سائغة
لكل ساقطة لاقطة
لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة ولكل عالم هفوه
لله أبوك
لله درك
لم يَألُ جهداً
له عليه دالة
له القدح المعلى
لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما فعلت كذا أو لفعلت كذا
ليت شعري
لين العريكة
لتَّمْرُ فِي البِئْرِ، وَعَلَى ظَهْرِ الجَمَلِ.
لا بُدَّ من كذا
لضَّبُعُ تأكلُ العِظاَمَ ولاَ تَدْرِي ما قَدْرُ اُسْتِهَا.
لَوْ ذاتُ سِوَارٍ لَطَمَتْنِي
لَوْ خُيِّرْتِ لا خْتَرْتِ
لَوْ نَهَيْتُ الأولَى لاَ نْتَهَتِ الثَّانِيَةُ
لَوْ تُرِكَ القَطَا لَيْلاً لَنَامَ
لَوْ لَكَ عَوَيْتُ لَمْ أعْوِهْ
لَوْ كنْتِ مِنّا حذَوْنَاكِ
لَوْ كانَ ذَا حِيْلَةٍ لَتَحَوَّلَ
لَوْلا الوِئَامُ لهَلَكَ الأنَامُ
لَكِنْ بِشَعْفَيْنِ أنْتِ جدُودٌ
لَمْ أذْكُرِ البَقْلَ بأسْمَائِهِ
لَقِيْتُهُ أَوَّلَ عائِنَةٍ
لأُرِيَنَّكَ لَمْحاً بَاصِراً
لَيْسَ لِعَيْنٍ ما رأَتْ وَلكِنْ لَيدٍ ما أَخَذّتْ
لَيْسَ لِما قَرَّتْ بِهِ العَيْنُ ثَمَنٌ
لَبِسْتُ عَلَى ذلِكَ أُذُنِى
لأُنَشَّقَنَّكَ نَشُوقَاَ مُعَطِّساً
لأُلْحِقَنَّ حَوَاقِنَكَ بِذَوَاقِنِكَ
لَوْ وَجَدْتُ إلى ذَلِكَ فَاكَرِشٍ لفَعَلْتُهُ
لَقَيْتُهُ أوَّلَ ذَاتِ يَدَيْنِ
لأطَأنَّ فُلاناً بأخْمَصِ رِجْلى
لأبْلُغن مِنْكَ سُخْنَ القَدَمَيْنِ
لَيْسَ على أمّكَ الدَّهْنَاء تدُلُّ
لِمَ وَلِمَه عَصَيْتُ أُمِّى الكَلِمَةَ
لاُلْحِقَنَّ قَطوُفِهَا بِالمِعْنَاقِ
لِكُلِّ أُنَاسٍ في بَعِيْرِهُم خَبَرٌ
لَقَدْ كُنْتُ وَمَا يٌقَادُ بِي البَعِير
لأضْرِبَنَّهُ ضَرْبَ أَوَابِى الحُمُرِ
لَعَنَ الله مِعْزىً خَيْرُهَا خُطَّةٌ
لَقَدْ كُنْتُ وما أُخَشَّى بالذِّئبِ، فاليومَ قَدْ قِيلَ الذِّئبَ الذَّئبَ
لَبِسْتُ لَهُ جِلْدَ النَّمِرِ
لَقَدْ ذلَّ مَنْ بَالَتْ عَلَيهِ الثَّعَالِبُ
لَيْسَ قَطاً مِثْلَ قُطَىٍّ
لاقَيْتُ أَخْيَلاَ
لَيْسَ هَذَا بِعُشِّكِ فَادْرُجى
لَوْ كان دَرْأ لَمْ تَئِلْ
لَمْ يَفُتْ مَنْ لَمْ يَمُتْ
لَيْسَ بأوَّل مَنْ غَرَّهُ السَّرَاب
لَقَيتُهُ قَبْلَ كُلَّ صَيْحٍ وَنَفْرٍ
لَقَيْتُهُ صَكَّةَ عُمَىٍّ
لِكُلِّ صَبَاحٍ صَبُوحٌ
لَقِيتُهُ ذَاتَ العُوَيْمِ
لَيْسَ الخَبرُ كالمُعَايَنَةِ
لَنْ يَهْلِكَ امْرُؤٌ عَرَفَ قَدْرَهُ
لَمْ أَرَ كالْيَومِ في الحَرِيمةِ
لَقَيتُهُ بَيْنَ سَمْعٍ الأرض وبَصَرِهَا
لَقِتُهُ بِوَحْشِ إصْمِتَ
لُزَّ فُلاَنٌ بِحَجْرِهِ
لَيْسَ سَلاَمَانُ كَعِهْدَان
لَيْتَكَ مِنْ وَرَاءِ حَوْضِ الثَّعْلَبِ
لَسْتُ بخَلاَةٍ بِنَجَاةٍ
لَيْتَ حَظِّي منَ العُشْبِ خُوصُهُ
لَتَجِدُنِى بِقَرْنِ الكَلاَ
لأَقَلَعَنَّكَ قَلْعَ الصَّمْغَة
لَطَمَهُ لَطْمَ المُنْتَقِشِ
لَيْسَ لَهَا رَاعٍ، وَلَكِنْ حَلَبَةٌ
لَوْ بِغَيْر المَاءِ غُصِصْتُ
لَتَجِدَنَّ نَبَطَهُ قَرِيباً
لَيْسَ الهَنْءُ بِالدَّسَّ
لَوْ كنْتُ أنْفُخُ في فَحْمٍ
لَوْ كانَ عِنْدَهُ كَنْزُ النَّطْفِ ما عَدَا.
لَوْ كانَ عِنْدَهُ كَنْزُ النَّطْفِ ما عَدَا.
لَمْ أجِدْ لِشَفْرَتِي مَحَزًّا
لِكُلِّ صَارِمٍ نَبْوَة، ولكُلِّ جَوَادٍ كَبْوَةٌ، ولكلِّ عالِمٍ هَفْوَة
لكُلِّ دَاخِلٍ دَهْشَة
لأطْعَنَنَّ فِي حَوْصِهِمْ
لَيْتَ القِسِىَّ كُلَّهَا أرجُلاً
لَيْسَ بَعْدَ الإسَارِ إلاَّ القَتْلُ
لَيْسَ بَعْدَ السَّلْبِ إلاَّ الإسارُ
لَيْسَ فِي جَفِيْرِهِ غَيْر زَنْدَيْنِ
لَيْسَ الدَّلْوُ إلاَّ بالرِّشَاءِ
لَيْسَ هَذَا مِنْ كَيْسِكَ
لَيْسَ لِمُخْتَالٍ فِي حُسْنِ الثَّنَاءِ نَصِيبٌ
لِجْ مَالِ وَلَجتَ الرَّجَمَ
لَيْسَ عِتَابُ النَّاس لِلْمرْءِ نافِعاً إذا لَمْ يَكُنْ لِلْمَرْءِ لُبُّ يُعَاتِبُهْ
لَمْ أَجْعَلْهَا بِظَهْرٍ
لأَكْوِيَنَّهُ كَيَّةَ المُتَلَوِّمِ
لَقَدْ حَمَّلْتُكَ غَيْرَ مَحْمَلِكَ
لَوْ سُئِلَتِ العَارِيَّةُ أَيْنَ تَذْهَبينَ لقَالتْ: أَكْسِبُ أَهْلِي ذَمَّا
لأضُمَّنَّكَ ضَمَّ الشَّنَاتِرِ
لَوْلاَ عِتْقُهُ لَقَدْ بَلِيَ
ليتني وفُلاَناً يُفْعَلُ بِنَا كَذَا حتّى يَمُوْتَ الأَعْجَلُ
لَيْسَ عَلَيْكَ نَسْخُهُ فاسْحَبْ وَجُرْ
لَقِيتُ مِنْهُ عَرَق الجَبِيِنِ
لَيْسَ لِشَعْبَةٍ خَيْرٌ مِنَ صَفْرَةٍ تَحْفِزُها
لَيْسَ لِلْبِطْنَةَ خَيْرٌ مِنْ خَمْصَةٍ تَتْبْعَهَا
لَيْسَ الرِّيُّ عَنِ التَّشَافِّ
لِهَذَا كُنْتُ أُحْسِيْكَ الجُرَعَ
لَيْسَ كلَّ حِيْنٍ أحْلِبُ فأشْرَبُ
لَتِحْلبَنَّهَا مَصْراً
لَمْ تُحْلَبْ وَلَمْ تُغَارَّ
لله دَرُّهُ
لَيْسَ الشَّحْمُ بِالَّحْمِ، ولكن بقوَاصِيهِ
لَمْ يَضِع مِنْ مَالِكَ مَا وَعَظَكَ
لِفُلاَنٍ كُحْلٌ ولِفُلانٌ سَوَادٌ
لَيْسَ أخُو الشَّرِّ مَنْ تَوَاقَّه
لَعَالَكَ عَاليِاً
لَعَلَّ لَهُ عُذْرَاً وأنتَ تَلُومُ
لَقِيْتُ مِنْهُ الأَقْوَرِينَ والفَتَكْرِينَ والبُرَحِينَ
لَمْ يُحْرَمَ مَنْ فُصِدَ لَهُ
لأَمُدَّنَّ غَضَنَكَ
لَتَجِدَنَّ فُلاَناً أَلْوَى بَعِيْدَ المُسْتَمَرِّ
لأُقِيمَنَّ قَذْلَكَ
لِكُلِّ سَاقِطَةٍ لاقِطَةٌ
لَيْسَ النَّفَّاخُ بِشَرِّ الزُّمْرَةِ
لَقِىَ مَا يَلْقَى المَنْتُوف باركاً
لَيْسَتْ بِرِيْشَاءَ ولاَعَمْشَاءَ
لَيْسَ الحاثُ بأورع
لَقِىَ اسْتَ الكَلْبَةِ
لَوْ تُرِكَ الضَّبُّ بأعْدَاءٍ الوَادِى
لَمْ يَعْدَمْ مِنْهُ خَابِطٌ وَرَقاً
لِكُلِّ ذِي عَمُودٍ نَوىً
لَيْتَ حَظِّى مِنْ أبي كَرِبٍ أَنْ يَسُدَّ عَنىَّ خَيْرُهُ خَبْلَهُ
لَوَى مُغِلٌّ أصْبُعَهُ
لِتَحْمِلْ عِضَةٌ جَنَاهَا
لأَفْقَرَ مِنَّا يُهْدَى غَمامُ أرْضِنَا
لَكَ ما أبكِى وَلاَ عَبْرَةَ بي
لَيْسَ لِمَلُولٍ صَدِيْقٌ
لَيْسَ لِشَرِةٍ غِنىً
لَيْسَ المُتَعلِّقُ كالمتأنِّقِ
لَيْسَ مِنَ العَدْلِ سُرْعَةُ العَذْلِ
لَيْسَ بِصَلاّدِ القَدِحِ
لَوْ كَرَهَتْنِي يَدِى ما صَحِبَتْنِي
لَقيتُهُ صَخْرَةَ بَحْرَةَ
لَقِيتُهُ بُعَيْدَاتِ بَيْنٍ
لأََشْأنَنَّ شأنَهَمْ
لأِمْرٍ مَايَسُوَّدُ مَنْ يَسُودُ
لأَمْرٍ مَّا جَدَعَ قَصِيرٌ أَنْفَهُ
للسُّوقِ دِرَّةٌ وَغِرارٌ
لكِنْ حَمْزَةُ لاَ بَواكِى لَهُ
لكِنْ خِلاَلِي قَدْ سَقَطَ
لَعَلَّنِي مُضَلَّلٌ كَعَامِرٍ
لَجَّ فَحَجَّ
لَمْ تُفَاتِى فَهَاتِى
لَقِيِتُهُ في الفَرَطِ
لَقِيتُهُ عن هَجْرٍ
لِكُلَّ زَعْمٍ خَصْمٌ
لأَضْرِبَنَّكَ غِبَّ الحِمَارِ، وَظاهِرَةَ الفَرَسِ
لَمْ يَجِدْ لِمِسْحَاتِهِ طِيناً
لَنْ يَعْدَمَ المُشَاوِرُ مُرْشِداً
لَيْسَ الِلَّئِيمِ مِثْلُ الهَوانِ
لَقيِتُهُ نِقَاباً
لَقِتُهُ كِفَاحَاً
لَقيِتُهُ صِفَاحاً
لَقِيتُهُ صِقَاباً
لَمْ يَبْرُد بِيَدِي مِنْهُ شَيء
لِكُلِ مَقَامٍ مَقَال
لَوْ قُلْتُ تَمْرَةً لَقَال جَمْرَةً
لِحَاجَةٍ نِيْكَ الأصَمُّ
لَيْسَ المُجَالاَةُ كَمِثْلِ الدَّمْسِ
لَيْتَ لَنَا مِنْ فَارِسَيْنِ فَارِساً
لَقَيْتُهُ سَرَاةَ النَّهَارِ
لَقيتُهُ أدِيْمَ الضُّحَى
لَقِتُهُ رَأَدَ الضُّحَى
لَيْسَ جِدُّ الجِدِّ لَيْولِّينَّهُ لَمِيْسَ
لِسَانٌ مِنْ رُطَبٍ وَيَدٌ مِنْ خَشَب
لَكَ ما بتٌّ أُبْرِدُهَا
لَوْ تُرِكَ الحِرْبَاءُ مَاصَلَّ
لَوَى عَنْهُ ذِرَاعَهُ
لَوْ كَانَ في غَضْرَاءَ لَمْ يَنْشف
لُبُّ المرأةِ إلَى حُمْقٍ
لَقِيْتُهَا بأصْبَارها
لأفُشّنَّكَ فشََّ الوَطْبِ
لَوْ كَانَ مِنْهُ وَعْلٌ لَتَرَكْتُهُ
لَيْسَ أَوَانَ يُكْرَهُ الخلاَطُ
لاُلْجِمَنَّكَ لِجَامَاً مُعْذِبَاً
لِلبِاطلِ جَولَةٌ ثُمَّ يَضْمَحِلُّ
لَيَسَتِ النَّائِحَةُ الثَّكْلَى كالمُسْتَأجَرةِ
لِكُلِّ قَومٍ كَلْبٌ، فلا تَكُنْ كَلْبَ أَصْحَابِكَ
لَمَّا اسْتَدُّ سَاعِدُهُ رَمَانِي
لَيْسَ للأمُورِ بِصاَحِبٍ مَنْ لَمْ يَنْظُرْ في العَوَاقِبِ
لِكُلِّ جَيْشٍ عَرَاةٌ وَعَرامٌ
لَيْسَ لِلحاَسِدِ إلاّما حَسَدَ
لم أجِد ْلَكَ مَخْتَلاً
لِكُلِّ جَابِهٍ جَوْزَةٌ، ثُمَّ يُؤَذَّنُ
لَئِنِ الْتَقَي رُوعِي وَرُوعُكَ لتَنْدَمَنَّ
لَيْسَ المَزَ كْزكُ بأَنْيَئِهِنَّ
لِكُلِّ غَدٍ طَعَامٌ
لِكُلِّ دهرٍ رجالٌ
لِكُلِّ عُودٍ عَصَارَةٌ
لِكُلِّ جَنْبٍ مَصْرَعُ
لَزَّ القَتَبَ
لَوْ غَيْرُ ذَاتِ سِوَارٍ لَطَمَتْني
لَقِتُهُ عِدَادَ الثُّرَيَّا
لَقَدْ بُلِيْتَ بِغَيْرِ أعْزَلَ
لَمْ يُشْطِطْ مَنِ انْتَقَمَ
لَمْ يُخْبَأ لِلدَّهْرِ شَيء إلا أَكَلَهُ
لَكَ العُتْبَى وَلاَ أَعُودُ
لَقَدْ تَنَوَّق في مَكْرُوهِهِ القَدَر
لَقَدْ اسْتَبْطَنْتُمْ بأشْهَبَ بازِلٍ
لَكَ العُتْبَى بأن لاَ رَضِيْتَ
لولاَ جِلاَدِى غُنِمَ تِلاَدِى
لَيْتَ حَفْصَةَ مِنْ رِجَالِ أمِّ عَاصِمٍ
لَيْسَ القُدَامى كالخَوَافِى
لَيَغْلِبَنَّ خَلَقى جَديدَكِ
لَحَفَنِى فَضْلَ لِحَافِهِ
لأَضَعَنَّ عَنْكَ دَيْنِى
لَوْ كُويتُ عَلَى دَاءٍ لَمْ أَكْرَهْ
لَيْسَ أَمِيرُ القَوْمِ بِالخِبِّ الخَدِعِ
لَقِيَ فُلاَنٌ وَيْساً
لَسْتُ بِعَمِّكِ ولاَ خَالِكِ، وَلكِنِّي بَعْلُكِ
لَمْ يَجُرْ سَالِكُ القَصْدِ، ولَمْ يَعْمَ قَاصِدُ الحقّ
لَوَى عنْهُ عِذَارَهُ
لَيْسَ لِى حَشَفَةٌ وَلاَ خَدِرَةٌ
لَئنِ انْتَحَيْتُ عَلَيْكَ فإنَّى أَرَاكَ يتَخَرَّمُ زَنْدُكَ
لَقَى هِنْدَ الأحَامِسِ
لأَقْنُوَنَّكَ قَنَاوَتَكَ
لأَنْجُزَنَّكَ بِخَيْرَتَك
لأَقِيِمَنَّ صَعَرَكَ
لَقِيتُهُ أدنَى ظَلَمٍ
لَيْسَ عَلَى الشَّرْقِ طَخَاءٌ يَحْجُبُ
لِيَوْمِهَا تَجْرِى مَهَاةٌ بالعَنَقِ
لَيْسَ بطىءٌ مَنْ بَني أُمِّ الفَرَسِ
لَسْتُ بالشَّقَّا وَلاَ الضِّيقَي حِراً
لَنْ يُقْلِعَ الجِدُّ النَّكِدْ إلاَّ بجدِّ ذي الإبِدْ في كلِّ مَا عَامٍ تَلِدْ
لَوْ كَانَ بِجَسَدِى بَرَصٌ مَا كَتَمْتُهُ
لَوْ كُنْتُ عَنْ نَفْسِى رَاضِياً لَقَلِيْتُكُم
للْيَدَيْنِ وللْفَمِ
لَيْسَ لِرَجُلٍ لُدِغَ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ عُذْرٌ
لَسْتَ مِنْ غَيْسَاني
لَبِّدُوا بِالأرْضِ تُحْسَبُوا جَرَائِيمَ
لَنْ يَزَالَ النَّاسُ بِخَيْرِ مَا تَبَايَنُوا، فإذا تَسَاوَوْا هَلكُوا
لكِنْ عَلَى بَلْدَحَ قَوْمٌ عَجْفَى
لكِنْ بِالأَثَلاَتِ لَحْمٌ لاَ يُظَلَّلُ
لَئِنْ فَعَلْتَ كَذَا ليَكُونَنَّ بَلْدَةً ما بَيْنِى وَبَيْنَكَ
لَيْسَ عَبْدٌ بأَخٍ لَكَ
لَقِيتُهُ أَوَّلَ وَهْلَةٍ
لَقيتُهُ أَوَّلَ صَوْكٍ وَبَوْكٍ
لَقِيتُهُ أَدْنَيٍّ دَنِيًّ
لَمْ يَنْتَعِلْ بِقِبالٍ خَذِمٍ
لِيَ الشَّرُّ أَقِمْ سَوَادَك
لَيْسَ بِرِىٍّ وَإنَّهُ تَغَمُّرٌ
لَوْ لَمْ يَتْرُكِ العاقِلُ الكَذِب إلاَّ للمروءة لكانَ حقِيقاً بِذَلِك، فَكَيْفَ وَفِيهِ المَأثَمُ وَالعَارُ؟
لَوْلاَ الحِسُّ ما لَيْتُ بِالدَّسِّ
لَوْ خَفَّتْ خُصَاهُمْ وَلِكنَّهَا كالمَزَادِ
لَحْظٌ أَصْدق مِنْ لَفْظٍ
لَوْ اقْتَدَحَ بالنَّبِع لأَوْرَى نَاراً
لاَيِنْ إذَا عَزَّكَ مَنْ تُخَاشِنُ
لا مَخْبَأَ لِعِطْرٍ بَعْدَ عَرُوسٍ
لاَ تُبلْ فِي قَلِيبٍ قَدْ شَرِبْتَ مِنْهُ
لاَآتِيْكَ حَتَّى يَؤُبَ القارِظَانِ
لاَ آتِيْكَ حَتَّى يَؤُبَ هَبِيرَةُ بنُ سَعْدٍ
لاَ آتِيْكَ مِعْزَى الفِزْرِ
لاَ تَرْضَى شَانِئَةٌ إلاَّ بِجَرْزَةٍ
لاَتَعْدَمُ الحَسْنَاءُ ذَاماً
لاَ تُحْمَدُ أمَةٌ عَامَ اشْتِرَائِهَا وَلاَ حُرَّةٌ عامَ بنَائِهَا
لاَ تَعْدَمُ صَنَاعٍ ثَلَّةً
لاَ تَعِظِينى وتَعَظْعَظِى
لاَ يُدْرَى أَسَعْدُ الله أَكْثَرُ أمْ جُذَامُ
لاَ يَدْرِي أَيُّ طَرَفَيْهِ أَطْوَلُ
لاَ تَعْدَمُ مِنَ ابْنِ عَمِّكَ نَصْراً
لاَ يَمْلِكُ مَوْلًى لِمَوْلًى نَصْراً
لاَ أَفْعَلُ ما أبَسَّ عَبْدٌ بِناَقَتِه
لاَ تُفْشِ سِرَّكَ إلى أَمَةٍ، ولاَ تَبُلْ عَلَى أَكَمَةٍ
لاَ يُلْسَعُ المؤُمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتين
لاَ جَدَّ إِلاَّ ما أَقَعَصَ عَنْكَ مَا تكْرَهُ
لاَأَطْلُبُ أَثَراً بَعْدَ عَيْنٍ
لاَ يَضُرُّ السَّحابَ نُبِاَحُ الكِلاَبِ
لاَ تَكْرَهْ سَخَطَ مَنْ رِضَاهُ الجَوْرُ
لاَ أَمْرَ لِمَعْصِىٍّ
لا تَقَعَنَّ البَحْرَ إلاَّ سابِحاً
لا يَرَى لِغَوِىٍّ غَياًّ
لا تُوكِ سِقَاءَكَ بأنْشُوطَةٍ
لا تُمْسِكْ ملا يُسْتَمْسِكُ
لا تَغْزُ إلاَّ بِغُلاَمٍ قَدْ غَزَا
لا آتِيكَ ما حَمَلَتْ عَيْنى المَاء
لا يُسْمِعُ أُذُناً خَمْشاً
لاأُحِبُّ رِئْمَانَ أنْفٍ وَأُمْنَعُ الضَّرْعَ
لا تُبْطِرْ صَاحِبَكَ ذَرْعَهُ
لا تَجْعْلَ شِمَالَكَ جَرْدبَاناً
لا يَدَيْ لِوَاحِدٍ بِعَشَرَةٍ
لا يُرْسِلُ السَّاق إلاَّ مًمْسِكاً ساقا
لا مَاءَكِ أَبْقَيْتِ، وَلا حِرَكِ أَنَقَيْتِ
لاَ أبُوكَ نُشِرَ وَلاَ التُّرَابُ نَفِدَ
لاَ يَكُنْ حُبُّكَ كَلَفَاً وَلاَ بُغْضُكَ تَلَفاً.
لاَ يُدْعَى لِلْجُلَّى إلاَّ أخُوهَا
لاَ يَعْدَمُ شَقِىٌ مُهْراً
لاَ تَهْرِفْ بِمَا لاَ تَعْرِفُ
لاَ تَنْسُبُوهَا وانظُرُوا ما نَارُهَا
لاَ أُحِسِنُ تَكْذَابَكِ وَتَأثَامَكَ، تَشُولُ بِلِسَانِكَ شَوَلاَن البَرُوقِ
لاَ يَعْدَمُ الحُوَارُ مِنْ أمَّه حَنَّةً
لاَ آتِيكَ مَا حَنَّنتِ النِّيبُ
لاَأَفْعَلُ كَذَا حَتَّى يَلِجَ الجَمْلُ في سَمِّ الخِيّاطِ
لا يَضُرُّ الحُوَارَ مَا وَطِئَتْهُ أُمُّهُ
لاَ نَاقَتِى في هذا ولا جَمَلِى
لاَ تَقْسِطْ عَلَى أبى حِبَالٍ
لاَ يَكْظِمُ عَلَى جِرَّتِهِ
لاَ يَخْنُق عَلى جِرَّتِهِ
لاَ فِي ولاَ في النَّفيرِ
لاَ أفْعَلُ كَذَا مَا أَرْزَمَتْ أُمُّ حائِلٍ
لاَ تُرَاهِنْ عَلَى الصَّعْبَةِ وَلاَ تَنْشِدِ القَرِيضَ
لاَ تَكُنْ أَدْنَى العَيْرَيْنِ إلَى السَّهْمِ
لاَ يأبى الكَرَامة إلاَّ حِمَارٌ
لا أَفْعَلُ ذلِكَ مَا جَبَحَ ابْنُ أتانٍ
لا تَحْبِقُ في هذا الأمْرِ عَنَاقٌ حَوْلِيَّةٌ
لا تَنْفِطُ فِيهِ عَنَاقٌ
لا يَنْتطِحُ فِيهِ عَنْزَانِ
لا تَنْطَحُ بِهَا ذَاتُ قَرْنٍ جَمَّاءَ
لا أَفْعَلُ ذلِكَ مَا لأَلأَتِ الفُوزُ بأَذْنَابِهَا
لا لَعَاً لِفُلاَنٍ
لا قَرَارَ عَلَى زَأرٍ مِنْ الأَسَدِ
لا تَقْتَنِ مِنْ كَلْبِ سُوءٍ جَرْواً
لا أَفْعَلُهُ سِنَّ الحِسْلِ
لا يَكُونُ كَذَا حتَّى يَحِنَّ الضَّبُّ في أثَرِ الإبل الصَّادِرَة
لا أدْرِى أيُّ الجَرَادِ عَارَهُ
لا يَلتَاطُ هذا بِصُفْرِى
لا تَأكُلْ حتَّى تَطِيرَ عَصَافِيرُ نَفْسِكَ
لا يَعْدَمُ مانِعٌ عِلَّةً
لا عِلَّةَ لا عِلَّةَ، هذه أَوْتَاد وَأَخِلَّةٌ
لا يَنَامُ مَنْ أَثأَرَ
لا أَفْعَلُهُ ما حَيٌّ حَيٌّ أَو ماتَ مَيْتٌ
لا عِتَاب بَعْدَ المَوْتِ
لاَ يَمْلكُ الحَائنُ حَيْنَهُ
لاَ عِتَابَ عَلَى الجَنْدَلِ
لا أفْعَلُ كَذَا ما أنَّ السَّماءٌ سَمَاءٌ
لاَ أفْعَلُهُ مَا أنَّ في السَّمَاء نَجْمَاً
لاَ آتِيكَ السَّمَرَ والقَمَرَ
لاَ أفْهَلُهُ مَا جَمَرَ ابْنُ جَمِيرٍ
لا أفْعَلُ كَذَا سَجِيسَ الأَوْجَسِ
لاَ آتِيكَ سَجِيسَ عُجَيْسٍ
لا أفْعَلُهُ دَهْرَ الدَّهَارِيرِ
لاَ تُيْبْسِ الثَّرَى بَيْنى وَبَينْكَ
لا يَبِضُّ حَجَرُهُ
لا هُلْكَ بوَادٍ خَبِرٍ
لاَ حِضْنُهَا حِضْنٌ وَلاَ الزِّنَاءُ زِنَاءٌ
لاَ يَغُرَّنَّكَ الدُّبَّاء وَإنْ كانَ فِي الماءِ
لاَ يُنْبِتُ البَقْلَةَ إلاَّ الحَقْلَةُ
لاَ تَجْنِ مِنَ الشَّوْكِ العِنَبَ
لاَ تَنْقُشِ الشَّوْكةَ بِمِثْلِهَا فَإن ضَلْعَهَا مَعَهَا
لاَ ذَنْبَ لي قَدْ قُلْتُ لِلْقَوْمِ اسْتَقُوا
لاَ أَفْعَلُ كَذَا ما بَلَّ البَحْرُ صُوفَةً، ومَا أَنَّ فِي الفُرَاتِ قَطْرَةً
لاَ تَرَاءى نَارَاهُمَا
لاَقَدْحَ إنْ لَمْ تُورِ نَاراً بِهَجَرَ
لاَ يَفُلُّ الحَدِيدَ إلاَّ الحَدِيد
لاَ يُجْمَعُ سَيْفَانِ فِي غِمْدٍ
لاَ تَأمَنِ الأحْمَق وبِيَدِهِ السَّيْفُ
لاَ تَعْجَلْ بالإنْبَاضِ قَبْلَ التَّوتِيرِ
لاَ تَرْفَعْ عَصَاكَ عَنْ أَهْلِكَ
لاَ تَدْخُلْ بَيْنَ العَصَا وَلِحَائِهَا
لاَ يَحْزُنْكِ دَمٌ هَرَاقَهُ أَهْلُهُ
لاَ تَسْألِ الصَّارِخَ وانْظُرْ مالَهُ
لاَ يَعْجِزُ مَسْكُ السُّوءِ عَنْ عَرْفِ السُّوءِ
لاَ تَحْقِنُهَا مِنِّى في سِقَاءٍ أَوفَرَ
لاَأَكُونُ أَوَّلَ مَنِ التَبَأَ لِبَأهُ
لاَ أَفْعَلُ كَذَا ما اخْتَلَفَتِ الدِّرَّةُ وَالجِرَّةُ
لاَ حَرِيزَ مِنْ بَيْعِ
لاَ يُلْبِثُ الحَلَبَ الحَوَالِبُ
لاَ تَكُنْ حُلْواً فتُسْتَرطَ، ولاَ مُرّاً فَتُعْقِىَ
لاَ تَسْأَلْ عَنْ مَصَارِعِ قَوْمٍ ذَهَبَتْ أَمْوَالُهُمْ
لاَ رَأْيَ لمَكْذُوبِ
لاَ يَكْذِبُ الرَائِدُ أَهْلَهُ
لاَ آتِيكَ مَادَامَ السَّعْدَانُ مُسْتَلْقِياً
لاَ أفْعَلُهُ حتَّى تَرْجِعَ ضالَّةَ غَطَفَانَ
لاَ حِسَاسَ مِنَ ابْنِي مُوقِدِ النَّارِ
لاَ تَجْعَلَنَّ بِجَنْبِكَ الأَسدةَ
لاَ أَبْقَى اللهُ عَلَيْكَ إنْ أَبْقَيْتَ عَلَىَّ
لاَ فِي أَسْفل القِدْرِ ولاَ فِي أَعْلاَهَا
لاَ تَدْعَنَّ فَتَاةً وَلاَ مَرْعَاةً فإنَّ لِكُلٍّ بُغَاة
لاَ أَلِيةَّ لِمُجْرِبٍ
لاَ يَخْفَى عَلَيْكَ طَرِيقُ بِرْكٍ وَإنْ كُنْتَ فِي وَادِي نَعَامٍ
لاَ يَعْدَمُ خَابِطٌ وَرَقاً
لاَ يَدْرِى الكَذُوبُ كَيْفَ يأْتَمِرُ
لاَ تَنْفَعُ حِيْلَةٌ مَعَ غِيلَةٍ
لاَ تَرْتَدْ عَلَى قَرْوَاهَا
لاَ بُقْيَا لِلْحِمِيَّةِ بَعْدَ الحرَائِمِ
لاَ يَنْفُعُكَ مِنْ جَارِ سُوءٍ تَوَقَّ
لاَ يُحْسِنُ التَّعْرِيضَ إلاَ ثَلْباً
لاَ تُبَرْقِلْ عَلَيْنَا
لاَ دَرَيْتَ وَلاَ ائْتَلَيْتَ
لاَ تُعَلِّمِ اليتيمَ البُكَاءَ
لاَحُرَّ بِوَادِي عَوْفٍ
لاَ تَسْخَرَنَّ مِنْ شيء فَيَحُورَ بِكَ
لاَ يُرَحِّلَنَّ رَحْلَكَ مَنْ لَيْسَ مَعَكَ
لاَ تَبْرُكُ الإبل عَلَى هَذَا
لاَ يَبَرُّكَ مِثْلُ مالك
لاَحاءَ وَلاَ ساءَ
لاَ بيَّ عَلَيْكَ وَلاَ هَيَّ
لاَ يَنْتَصِفُ حَليمٌ مِنْ جَهُولٍ
لاَ يَمْلِكُ حَائِنٌ دَمَهُ
لاَ يَقُومُ لَهَا إلاَ ابنُ أجْدَاهَا
لاَ يَنْفَعُ حَذَرٌ مِنْ قَدَرٍ
لاَ يَنْقُصُكَ مِنْ زَادٍ تَبَقٍّ
لاَ يَعْدَمُ عائِشٌ وَصْلاَتٍ
لاَ تُمَازِح الشَّريفَ فَيْحْقِدَ عَلَيْكَ، ولاَ الدَّنيء فَيْجْتَرِئَ عَلَيْكَ.
لاَ تَكْذِبَنَّ ولاَ تَشَبَّهَنَّ
لاَ تَنْهَ عَنْ خُلُقٍ وتَأتَى مِثْلَهُ
لاَ تُبْقِ إلاَ عَلى نَفْسِكَ
لاَ تَعْقِرْهَا لاَ أبا لَكَ إمَّا لَنَا وإمَّا لَكَ
لاَ تَظْعَنِي فَتَهَيِّجي القَوْمَ للظَّعْنِ
لاَ يُلْبِثُ الغَويَّانِ الصَّرْمَةَ
لاَ أفْعَلُ كَذَا ما غبَا غُبَيْس
لاَ يَلدُ الوَقْبانِ إلاَ وَقِباً
لاَ مَحَالَةَ مِنْ جَلْزٍ بِعِلْبَاءٍ
لاَ تُحْيِ البَيْضَ وتَقْتُلِ الفِرَاخَ
لاَ حَمَّ وَلاَ رَمَّ أن أفْعَلَ كَذَا
لاَ تَحْسُدِ الضَّبَّ عَلى مَا فِي جُحْرِهِ
لاَ أُحِبُّ تَخْدِيشَ وَجْهِ الصّاحب
لاَ تُدْرِهِ بِعِرْضِكِ فَيَلْذَمَ
لاَ تَرَ العُكْلِىَّ إلاَ حَيْثُ يَسُوءُكَ
لاَ يُسَاغُ طَعَامُكَ ياوَحْوَحُ
لاَ إخَالُكَ بالعَبْدِ إذا قُلْتَ يَا أَخَاهُ
لاَ يَشْقَى بِقَعْقَاعٍ جَلِيس
لاَ رَأْيَ لِمَنْ لاَ يُطُاعُ
لاَ حَيٌّ فَيُرَجَى وَلاَ مَيْتٌ فَيُنْسى
لاَ يَذْهَبُ العُرْفُ بَيْنَ الله وَالَنَّاس
لاَ سَيْرُكَ سَيْرٌ ولاَ هَرْجُكَ هَرْجٌ
لاَ بُدَّ لِلْمَصْدُورِ أَنْ يَنْفُثَ
لاَ زِيَالَ لَزِمَ الحَبْلُ العُنُقَ
لاَ يَرْأَمُ بَوَّ الهَوَانِ
لاَ عَيْشَ لِمَنْ يُضَاجِعُ الخَوْفَ
لاَ تُقْرَعُ لَهُ العَصَا، ولاَ تُقَلْقَلُ لَهُ الحَصَا
لاَ أكُونُ كالضَّبُعِ تَسْمَعُ الَّلدْمَ فَتَخْرُجُ حتَّى تُصَادَ
لاَ يُخْدَعَ الأَعرَبي إلاَ وَاحِدَةً
لاَ يَطْحَنُ بِكَ العِزُّ الفَطِيرُ
لاَ أَصْلَ لَهُ وَلاَ فَضْلَ
لاَ تَزَالُ تَقْرِصُنِي مِنْكَ قَارِصَةٌ
لاَ يُصَدَّقُ أَثَرُهُ
لاَ أُمَّ لَكَ
لاَ خَيْرَ فِي رَزَمَةٍ لاَ دِرَّة مَعَهَا
لاَ يُثَنِّى ولاَ يُثَلِّثُ
لاَ تَرَكَ الله لَهُ فِي الأَرض مَقْعِداً، ولاَ فِي السَّمَاء مَصْعَدَاً
لاَ يَصْلُحُ رَفِيْقَاً مَنْ لَمْ يَبْتَلِعْ رِيقَاً
لاَ تَشْرِينَّ مَشْرَى صَفْوٍ يُكَدَّرُ
لاَ بلاَدَ لِمَنْ لاَ تِلاَدَ لَهُ
لاَ مَالَ لِمَنْ لاَ رِفْقَ لَهُ
لاَ جَعَلَ الله فيهِ آمَرَةً
لاَغَرْو وَلاَ هَيْمَ
لاَ تَظْلِمَنَّ وَضَحَ الْطَريق
لاَ تَلْبِسَنَّ بِيَقِينٍ شَكّاً
لاَ يُوجَدُ العَجُولَ مَحْمُودَاً
لاَ تَبْعَثِ المُهْرَ علَى وَجَاهُ
لاَعَبَابَ وَلاَ أَبابَ
لاَ يُحْسْنُ العَبْدُ الكَرَّ إلاَ الحَلْبَ والصَّرَّ
لاَ أُعَلِّقُ الجُلْجُلَ مِنْ عُنُقي
لاَ تُهْدِي إلى حَمَاتِكِ الكَتِفِ
لاَ تَرْكَبَنَّ مِنْ بَنَانٍ نَيْسَبَاً
لاَ تُطِلِ الذَّيْلَ فَقَدْ أَجَدَّ الحَضِرُ
لاَ تَشِم الغَيْثَ فَقَدْ أَوْدَى النَّقَدُ
لاَ حَجْرَةً أَمْشِى ولاَ حَوْطَ القَصَا
لاَ غَزْوَ إلاَ التَّعْقِيبُ
لاَ يَيْأسَنَّ نائِمٌ أَنْ يَغَنَمَا
لاَ تَجْزَعَنْ مِنْ سُنَّةٍ أَنْتَ سِرْتَهَا
لاَ يَعْلَمُ ما فِي الخُفِّ إلاَ اللهُ والإسكافُ
لاَ تَصْحَبْ مَنْ لاَ يَرَى لَكَ مِنَ الحَقِّ مِثْلَ مَا تَرَى لَه
لاَ يَكْسِبُ اَلْحَمْدَ فَتَىً شَحِيحُ
لاَ أَعْرِفَنَّكَ بَعْدَ المُوتِ تَنْدُبنِي وَفِي حَيَاتِي ما زودتني زادي
الأكثر بحثا
  • ابن السبيل
  • استأصل شأفته
  • استشاط غضبا
  • اشرأب عنقه
  • اعقلها وتوكل
  • اغرورقت عيناه
  • افتات عليه في كذا
  • اكفهز وجهه
  • انتفخت اوداجه
  • انفرجت أساريره
©
قاومس الوجيز 2025
®
شروط الخدمة الخصوصية
أعلن معنا تطبيقات وظائف

عن الموقع

قاموس الوجيز قاموس عربي عربي للمصطلحات والتعبيرات والتراكيب يعطيك الشرح المبسط لكل تعبير مع الأمثلة من القرأن الكريم وكتب الحديث وأشهر كتب الأدب والثراث العربي.

تابعنا على الفايسبوك
القائمة البريدية

إشترك في القائمة البريدية ليصلك جديدنا وآخر العبارات المتداولة في العالم العربي.

تواصل معنا
  • تابعنا على الفايسبوك
  • تابعنا على تويتر
  • تابعنا على غوغل بلس
  • تابعنا على بينترست
  • تابعنا على اليوتيوب
  • تابعنا علي انستغرام

© قاومس الوجيز 2018. كل الحقوق محفوظة.

Create a new account

It's simple, and free.

سياسة حماية الخصوصية

مرحباً بكم في موقع معاجم اللغة ، يلتزم موقع معاجم اللغة بحماية خصوصية المعلومات الشخصية التي يتلقاها منكم عند استخدام مختلف خدماته.

ما هي المعلومات التي قد يقوم موقع معاجم اللغة بجمعها عني؟

عندما تطلب الاشتراك في احدى الخدمات التي يقدمها معاجم اللغة، مثل البريد الالكتروني او التسجيل في خدمة سؤال وجواب او المشاركة في الاختبارات المتاحة، فقد نطلب تقديم بيانات شخصية، مثل الاسم وعنوان البريد الالكتروني وتاريخ الميلاد.

يستخدم الموقع ايضا ملفات تعريف الارتباط cookies، وهي عبارة عن بيانات محدودة عن تفضيلات المستخدمين للاونلاين، وهذه البيانات تساعد معاجم اللغة على تلبية احتياجات مستخدميها.

بشكل مشابه يقوم موقع معاجم اللغة ايضا بتسجيل عنوان الـ IP، وهو عبارة عن رقم يمكن ان يحدد كل جهاز كمبيوتر يستخدم شبكة الانترنت.

نستخدم برامج تحليلية لمتابعة ملفات الارتباط cookies وعناوين الـ IP بهدف التعرف على احتياجات المستخدمين. ولا تستخدم هذه المعلومات لتجميع ملفات شخصية عنكم.

كيف يستخدم موقع معاجم اللغة البيانات التي يجمعها عني؟

يستخدم معاجم اللغة المعلومات الشخصية التي يتلقاها منكم لاغراض محدودة، منها ادارة الخدمات التي يقدمها لمستخدميه، وعلى سبيل المثال الاتصال بكم بخصوص الخدمة التي طلبتم الحصول عليها.

يحتفظ الموقع بسرية المعلومات التي يحصل عليها من مستخدميه، الا اذا تطلب القانون الافصاح عنها، او سمح بذلك.

ما طول المدة التي سيحتفظ خلالها الموقع ببياناتي الشخصية؟

سنحتفظ بالبيانات الشخصية المقدمة منكم طالما كانت هناك حاجة اليها لتقديم خدمات اليكم. وعندما ترسلون مساهماتكم الى موقع معاجم اللغة فانه سيتم الاحتفاظ بالمحتوى لفترة معقولة حسب الغرض الذي ارسلت المساهمات من اجله.