1.
يضرب للمشهور المتعالَم، وهو من قول سُحَيم بن وثَيْل الرِّياحي:

أنا ابْنُ جَلاَ وطَلاَّعُ الثَّنَايَا *** مَتَى أضَعِ العِمَامَةَ تَعْرِفُوني
وتمثَّل به الحجاج على منبر الكوفة.
قال بعضهم: ابن جلا: النهارُ.
وتقدير البيت: أنا ابن الذي يقال له : جلا الأمور وكشفها.
4 0
 
1.
يضرب للمشهور المتعالمَ، وهو من قول سُحَيم بن وَثيل الرِّياحيّ:
أنا ابْنُ جَلاَ وطَلاَّع الثَّنَايَا ... مَتَى أضَعِ العِمَامَةَ تَعْرِفُونِي
وتمثل به الحجاج على منبر الكوفة.
قال بعضهم: ابن جلا النهار، وحكى عن عيسى بن عُمَر أنه كان لا يصرف رجلا يسمى بضَرَبَ، ويحتج بهذا البيت، ويقول: لم ينون جلا لأنه على وزن فَعَل، قالوا: وليس له في البيت حجة، لأن الشاعر أراد الحكاية، فحكى الاسمَ على ما كان عليه قبل التسمية، وتقديره: أنا ابنُ الذي يقال له جَلاَ الأمورَ وكشَفها.
0 0